الأربعاء، 15 مايو 2013

kingdom of marocco



. morocco, between the atlantic and the mediterranean ,is a country of contrasts geographical contrasts with its mountains, gorges , deserts ,plains,valleys,aasis and waterfalls contrasts of tradition since this
landsaw,during its tumultuous history, a mix of people,cultures and relihions.from times of antiquity,marocco established its contacts and exchanges with the mediterranean world, the phoenicians ,the carthaginians and the romans 

الأربعاء، 8 مايو 2013

مدينه مراكش



مراكش الحمراء أو مدينة النخيل أو كما يحب أن يطلق عليها أصحابها «البهجة» مدينة مغربية تقع في وسط المملكة. يقال أنها سميت بهذا الاسم لأنه حينما أراد يوسف بن تاشفين تأسيس عاصمة لدولته خرج للمكان الحالي التي تقع به مدينة مراكش فأعجبه لانبساطه، لكنه احتار بخصوص الاسم وبينما هو محتار إذا به يسمع رجلا يسأل ابنه هل حقا سقيت هذا الحقل؟ فيجيب الابن: نعم قد فعلت مرة وكش. بمعنى سقيته مرة وقد نشف فأعجب بالكلمة المنحوثة من هاتين الكلمتين «مرة» و«كش» فاتخذها عاصمة لدولته دولة المرابطين الصنهاجية النشأة

وصفت مراكش بأنها المدينة الحمراء، الفسيحة الأرجاء، الجامعة بين حر وظل ظليل وثلج ونخيل، عاصمة دولة المرابطين والموحدين والسعديين، قال فيها صاحب وفيات الأعيان: مراكش مدينة عظيمة بناها الإمام يوسف بن تاشفين. وذكرها صاحب معجم البلدان وقال: مراكش أعظم مدينة بالمغرب وأجلها. ووصفها مؤرخها ابن المؤقت المراكشى وقال بأنها: مدينة لم تزل من حيث أسست دار فقه وعلم وصلاح، وهى قاعدة بلاد المغرب وقطرها ومركزها وقطبها، فسيحة الأرجاء، صحيحة الهواء، بسيطة الساحة ومستطيلة المساحة، كثيرة المساجد، عظيمة المشاهد، جمعت بين عذوبة الماء، واعتدال الهواء، وطيب التربة، وحسن الثمرة، وسعة الحرث، وعظيم بركته.




  تزنيت من بين المدن التي يمر عليها واد سوس تبلغ مساحتها 8200 km²
تحدها شمالا شتوكا ايت باها جنوبا اقليم كلميم شرقا طاطا وتارودانت وغربا المحيط الاطلسي.

تتوفر تزنيت على اقاليم سياحبة من بينها مير اللفت واكلو وتافراوت وسيدي افني.

جاء تاسيس مدينة تزنيت سنة 1882معقب حركات السلطان المولى الحسن الاول بمناطق سوس.

كان لاختيار موقع تزنيت عدة دواعي اهمها قربها من السواحل الاطلسية 
وتواجدها على الطريق التجاري المتجه من كلميم الى الصويرة
هذا بالاضافة الى عدم الحاجة الى استقطاب سكان جدد لاعمارها
اذ كان الموقع مؤهلا من قبل اهالي ازاغار تزنيت.

هكذا تم توحيد القرى الصغيرة بواسطة سور بعلو 8m وبطول 7km. 
هذا السور الذي استغرق بناؤه سنتين بني على شاكلة اسوار المدن العتيقة المغربية
اذ يدعمه 56 برجا وتتخلله خمسة ابواب هي باب اكلو 
وباب الخميس وباب تاركاو وباب المعذر وباب اولاد جرار.
 وقد كان الغرض من ذلك انذاك منع اي توغل للاوروبيين
انطلاقا من المحيط الاطلسي وكبح نفوذ زاوية تازروالت باليغ.

مدينة الشاون


تعتبر شفشاون 
إحدى مدن الشمال الصغيرة، الجميلة والهادئة،
التي يقصدها سياح الداخل والخارج،
بحثاً عن الهدوء وراحة البال والسكينة.

ولعل أهم مميزات الموقع الجغرافي،
الذي توجد فيه شفشاون، تكمن في أنها تقع في محور طرقـي،
 يجعلها ضمن دائرة لا تتعدى محيط 90 كيلومترا، 
ترتبط فيها بمدن تطوان وطنجة ومرتيل والفنيدق وأصيلة،
الشيء الذي يـُـمكن أن يجعل الوصول إليها يحمل أكثر من إفادة، 
لو تم وضع برنامج الزيارة، في سياق جولة سياحية
تتضمن المرور بين كل هذه المدن والمواقع السياحية،
التي شاءت خطوط الجغرافيا، ومشيئة التاريخ،
 أن تجعلها قريبة من بعضها البعض.

وفي الوقت الذي يسهل فيه الولوج إلى أغلب
مدن الشمال عبر مختلف المعابر ووسائل النقل، البرية أو الجوية
أو حتى البحرية، فإن الطريق إلى شفشاون، بالتواءاتها 
ومنعرجاتها الصعبة

مليلية



كانت مليلية مركزا لثورة "قبائل الريف" عام 1921،
بزعامة المجاهد عبد الكريم الخطابي، 
والذي حدثني عنه كل من التقيت بهم في مليلية، 
رغم أن أحدا منهم لم يعاصره.


أقدم مساجد مليلية، انشئ عام 1945 
وبعد تحرر الجنوب المغربي عن فرنسا والشمال عن اسبانيا، 
احتفظت اسبانيا بسبته ومليلية ثم اعلنتهما لاحقا في مطلع التسعينيات،
منطقتين تتمعان بالحكم الذاتي.

وبعد ان كان اقتصاد المدينتين يعتمد أساسا على صيد الاسماك، 
والتجارة وتهريب السلع عبر نقاط الحدود المتعددة، 
أصبحت السياحة مصدرا رئيسيا للدخل إلى جانب المنح 
والوظائف الحكومية والعسكرية 
بكل من الحكومة الاسبانية والاتحاد الاوروبي.

تولى الجنرال فرانكو دكتاتور اسبانيا السابق قيادة حامية المدينة 
تجمع الآراء على أن عدد سكان مليلية يبلغ نحو 70 ألف نسمة، 
وتتراوح نسبة المغاربة بينهم ما بين 30 إلى 40% منهم، 
يعمل معظمهم بالاعمال الخدمية الحرة 
كقيادة سيارات الأجرة والتجارة.

الجمعة، 3 مايو 2013

مكناس


تقع هذه المدينة بمنطقة فلاحية خصبة، في ملتقى الطرق التجارية التي كانت تربط بين عدة جهات مما جعل منها منطقة عبور واستقرار منذ عهد قديم، خصوصا في العصر الوسيط حيث برز اسمها لأول مرة كحاضرة، ثم في العصر الحديث كعاصمة من أبرز العواصم التي لعبت دورا هاما في تاريخ الغرب الإسلامي.
ارتبط اسم مدينة مكناس في البداية بقبائل أمازيغ زناتة الذين استوطنوا وسط المغرب و سهل سايس و خصوصا على ضفاف وادي بوفكران و وادي وسلان.
مع مجيئ المرابطين ازدهرت المدينة، و ظهرت بعض الأحياء أهمها القصبة المرابطية "تاكرارت" كما شيدوا مسجد النجارين و أحاطوا المدينة بسور في نهاية عهدهم. ويعتبر الحي الذي لا زال يوجد قرب مسجد النجارين المشيد من طرف المرابطين اقدم أحياء المدينة.
تحت حكم الموحدين عرفت المدينة ازدهارا عمرانيا حيث تم توسيع المسجد الكبير في عهد محمد الناصر(1199-1213م)، و تزويد المدينة بالماء بواسطة نظام متطور انطلاقا من عين "تاكما" لتلبية حاجيات الحمامات و المساجد و السقايات كما عرف هذا العهد ظهور أحياء جديدة مثل حي الحمام الجديد و حي سيدي احمد بن خضرة. خلال العهد المريني شهدت المدينة استقرار عدد كبير من الأندلسيين قدموا إلى مكناس بعد سقوط أهم مراكز الأندلس. و قد شيد السلطان المريني أبو يوسف يعقوب (1269- 1286م) قصبة خارج المدبنة لم يصمد منها إلا المسجد المعروف بلالا عودة. كما عرفت مكناسة الزيتون بناء مدارس عتيقة كمدرسة فيلالة، و المدرسة البوعنانية و مدرسة العدول، و مساجد مثل مسجد التوتة و مسجد الزرقاء، و خزانة الجامع الكبير و مارستان الباب الجديد و حمام السويقة. في عهد الدولة العلوية، خاصة إبان فترة حكم السلطان المولى إسماعيل، استعادت المدينة مكانتها كعاصمة للدولة، بحيث عرفت أزهى فترات تاريخها. فقد شيدت بها بنايات ذات طابع ديني كمسجد باب البردعيين و مسجد الزيتونة و مسجد سيدي سعيد، و توحي منارات هذه المساجد من خلال طريقة تزيينها بتأثير سعدي واضح. بالإضافة إلى القصور وبنايات أخرى هامة، فقد قام السلطان المولى إسماعيل بتشييد الدار الكبيرة فوق أنقاض القصبة المرينية و جزء من المدينة القديمة.

أزيلال

تقع مدينة أزيلال الصغيرة، بين إقليمي بني ملال ومراكش، في الأطلس الأعلى. وتتبع إداريا إقليم بني ملال، جنوب غرب العاصمة المغربية الرباط. وهي بحكم موقعها في سلسلة جبال الأطلس، محاطة بسلاسل جبلية وهضاب. وبين هذه الجبال انفجرت عيون وانهار ووديان، تضفي على المدينة هالة من الجمال والشموخ، وأسبابا إضافية للعزلة التي تعودتها المدينة منذ سنين بعيدة.

الحسيمة

الحسيمة التي يطلق عليها سكانها «بيا» بالتأكيد عروس المتوسط المغربية. تقع هذه المدينة الشاطئية في أقصى شمال المغرب، وتطل مباشرة على ساحل البحر المتوسط وتحيط بها تضاريس جبلية، وهي جزء من منطقة الريف الكبرى. شاطئها من أجمل الشواطئ المغربية، ويشكل نقطة الجذب الذي تعتمد عليه هذه المدينة لاستقطاب السياح. خاصة أن بحرها هادئ وأمواجه لطيفة تغري بالسباحة طوال اليوم. وبات العاهل المغربي الملك محمد السادس يفضلها كعاصمة صيفية، حيث يمارس فيها رياضته المفضلة، وهي رياضة قيادة «الدراجات المائية».
ولعل من المفارقات أن كثيرين من السياح بات يستهويهم التفرج على ملك المغرب وهو يقود بسرعة قياسية دراجته فوق سطح الماء.

طنجة


طنجة هي مدينة مغربية تقع في شمال المملكة المغربية على ساحل البحر الأبيض المتوسط، يبلغ عدد سكانها 850.000 نسمة وهي بذلك خامس أكبر مدينة في المغرب من حيث عدد السكان. تميز طنجة بكونها نقطة التقاء بين البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي من جهة، وبين القارةالأوروبية والأفريقية من جهة أخرى. طنجة هي عاصمة جهة طنجة تطوان وهي من أهمّ المدن في المغرب. مدينة طنجة هي أحد أهم مراكز التجارة والصناعة في شمال أفريقيا كما تعد المدينة قطبا اقتصاديا لكثرة مقار الشركات والبنوك. وأحد أهم مراكزها السياسية والاقتصادية والثقافية
مناخ طنجة
تتميز طنجة بمناخ متوسطي مطير و معتدل البرودة من أكتوبر إلى مايو، و جاف معتدل الحرارة خلال فصل الصيف. يصل المعدل السنوي للتساقطات المطرية إلى 736 ملمتراً، و تتأرجح درجة الحرارة ما بين 8 درجات كحد أدنى في شهر يناير و 28 درجة كحد أقصى في شهر أوغسطس. تتميز مدينة طنجة أيضاً برياح مداومة طيلة السنة، نظراً لوقوعها على مضيق جبل طارق، بين الكتل الهوائية الأطلنتية و الكتل الهوائية المتوسطية.

بولمان

بولمان هي مدينة مغربية على بعد 102 كلم من مدينة فاس الأثرية و الميس كيكو. بولمان هي مدينة جميلة فيها 3 شلالات رائعة و هي مركز اقليم بولمان الذي يضم مجموعة من القرى و المدن كميسور,مرموشة,المرس,جيجو,ايت عمو..., وتضم 6.910 نسمة (إحصاء 2004). و تضم مجموعة من المؤسسات التربوية و الإدارية كباشوية بولمان، قيادة بولمان، دائرة بولمان، جماعة بولمان، أما العمالة فتتواجد بمدينة ميسور على بعد حوالي 100 كلم عن بولمان المركز، و تضم مدرسة بولمان المركزية، مدرسة بولمان تازلماط، مدرسة علال بن عبد الله، إعدادية بولمان المختلطة، إعدادية عبد الكريم الخطابي و ثانوية تيشوكت التأهيلية. كما أن بولمان قريبة من مجموعة من مدن المملكة كفاس، إفران، مكناس، الحاجب و صفرو. و تعتبر معبرا رئيسيا من و إلى الصحراء الراشيدية، ميدلت، الريش، الريصاني، مرزوكة،... و تتميز المدينة بمناخها المعتدل صيفا و البارد شتاءا إذ تعرف تساقطات مهمة للثلوج تؤدي أحيانا إلى التوقف الكلي لحركة المرور إلى حين تدخل القوات العمومية،هذا التوقف الذي يشل حركة الإقليم باعتبار المدينة معبرا رئيسيا

شلالات أوزود


    شلالات أوزود تقع في إقليم أزيلال التي تبعد 150 كيلومتر عن المنطقة الشمالية الشرقية في مراكش في المغرب و80 كم عن مدينة بني ملال واقرب منطقة لها قرية الأطلس الكبيرة لتاناجميلت

ويبلغ ارتفاع الشلالات حوالي 110 متر. تقع باقليم أزيلال بالمغرب ويعتبر الموقع هو الأكثر زيارة فيالمنطقة.
 على مقربة من وديان خضراء،طواحين، بساتين و دائرة رائعة من حناجرِ و ينابيع نهرِ العبيد.

أوزود Ouzoud هي كلمة امازيغية بمعنى الزيتون ،
 إشارة إلى أشجارِ الزيتون القريبة. إنّ قاع الشلالات سهل الوصول من خلال طريق مُظَلَّل بأشجارِ الزيتون.

تطوان


تطوان أو تطاون هي مدينة مغربية، أحيائها القديمة أندلسية الطابع، تقع في منطقة فلاحية على ساحل البحر الأبيض المتوسط، بين مرتفعات جبل درسة وسلسلة جبال الريف. تتميز تطوان بقدرتها الحفاظ على الحضارة الامازيغية الأندلسية فيها، مع تكيفها المستمر مع الروافد الثقافية الواردة إليها، مما أثرى وميز تاريخها العريق.
تاريخ تطوان ضارب في القدم ففي غرب موضع المدينة الحالي وجدت مدينة امازيغية تسمى بتمودة. وجدت حفريات وآثار من مدينة تمودة يعود تاريخها إلى القرن الثالث قبل الميلاد . دمرت تمودة حوالي عام 40 م على إثر أحداث ثورة إيديمون. واقيم حصن روماني ما زالت اسواره ظاهرة إلى الآن. أما اسم تطوان أو تطاون فهو اسم امازيغي و موجود حسب المراجع منذ القرن الحادي عشر الميلادي . في أوائل القرن الرابع عشر وتحديدا عام 1307 م، أعاد الملك الامازيغي أبو ثابت المرينيبناء المدينة كقلعة محصنة يقال أن هدفه كان الانطلاق منها لتحرير مدينة سبتة. وفي خضم تلك الحروب دمر الملك الإسباني هنري الثالث المدينة عن آخرها سنة1399 م
يبدأ تاريخ المدينة الحديث منذ أواخر القرن الخامس عشر، عند سقوط غرناطة سنة 1492 على يد ملوك الكاثوليك فردناند وإيزابيل أي منذ أن بناها الغرناطيسيدي علي المنظري، وهو اسم أصبح رمزا ملازما لمدينة تطوان. خرج آلاف من الامازيغ وكذلك اليهود من الأندلس ليستقروا في شمال المغرب عموما وعلى أنقاض مدينة تطوان، فعرفت هذه المدينة مرحلة مزدهرة من الإعمار والنمو في شتى الميادين فأصبحت مركزا لاستقبال الحضارة الأندلسية.